السبت، 14 نوفمبر 2009

حبنا لنبى الله *ص

نشرت من طرف : Unknown  |  في  2:21 ص

صورة
صورة

السلام عليكم ... عزيزي المسلم ،،،

بسم الله الرحمن الرحيم

نحمدالله ونستعينه ونستغفرة وونتوب الية ونصلي ونسلم على أشرف وأطهر الخلق والمرسلين سيدنا ونبينا محمد وعلى اله وصحبة اجمعين وعلى من أتبعة إلى يوم الدين وبعد ،،،

فأنه ليحزننا ويؤسفنا ويحرق دمنا ماحصل لحبيبنا وسيدنا ونبينا محمد صلى الله علية وسلم من رسم من أحد الكفرة الفجرة من عباد الصليب وكلاب اليهود وكان رسم كاركتيري يحمل في طياته الكثير من الحقد المدفون للإسلام والمسلمين وفي جوانب رسوماته مشاعر مدفونه تنتمي لعرق صليبي لا يحترم اي مشاعر للإسلام والمسلمين ومن منطلق حبنا لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم علينا بادانة هدا العمل و مقاطعة المنتوجات الدنماركية ..........
والسلام عليكم
لا يخلق الله شراً محضاً

ردة الفعل التي ظهرت من المسلمين تُظهر بجلاء محبة النبي صلى الله عليه وسلم ومكانته في قلوبهم.. والمقاطعة التي بدأت تظهر آثارها وتؤتي ثمارها تعبير عما يكنه كل مسلم من محبة للنبي صلى الله عليه وسلم ليست محبة عاطفة فقط، وإنما هي من صميم الإيمان الذي لا يكتمل دون هذه المحبة "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحبّ إليه من والده وولده والناس أجمعين"..

ولكن للأسف هناك من يشكك في التعبير بتلك المحبة أو يحاول التقليل من أثرها، بل يدعو إلى التعقل وعدم الاندفاع في المقاطعة وكأننا سنخسر كل شيء إذا قاطعنا تلك البضائع أو الدول، ويحتج بحجج واهية أولها أننا لا نشكل لتلك الدول أهمية كبرى في الاقتصاد، وآخرها الاحتجاج بآيات القرآن الكريم على نصرة الله عزّ وجل لرسوله صلى الله عليه وسلم، وأن الأمر لا يستحق منا كل ذلك الجهد، حيث تكفل الله بنصرة نبيه صلى الله عليه وسلم.

حقاً إنه لأمر محزن أن نرى من بيننا من يقول ذلك.

نؤمن بلا شك بآيات القرآن الكريم، فالله عزّ وجل يقول لنبيه صلى الله عليه وسلم: "إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ"، ويقول: "إلّا تنْصُرُوهُ فَقًد نَصَرَهُ الله"، ويقول: "إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ".. ونحن إذ نؤمن بهذه الآيات نعتقد أنّ الله عزّ وجل ناصر نبيه حياً وميتاً ومظهر دينه.. ولكن أفعالنا تلك ومقاطعتنا الاقتصادية هي تعبير عن حبنا نحن لنبي الهدى صلى الله عليه وسلم، فنحن أحوج ما نكون لتنمية هذا الحب والتعبير عنه، فالمناصرة للنبي صلى الله عليه وسلم بالدفاع عنه ليست أقلّ قدراً من مناصرته باتباع سنته عليه الصلاة والسلام.

إن هذا الحدث على بشاعته واشمئزاز نفس المسلم منه يفتح آفاقاً من الخير لا يعلمها إلا الله، فالمؤمن يعتقد اعتقاداً جازماً أن الله لا يخلق شراً محضاً لا خير فيه، بل كل أمر يظهر فيه الشر لا شك أنه يحمل بين جنباته أبواب خير علمها من علمها وجهلها من جهلها.. والسعيد من ارتضى قدر الله وأخذ بأبواب الخير التي أمامه، فهل من أبواب خير في هذا الشر العظيم؟!

إنَّ إظهار محبته صلى الله عليه وسلم على هذا النمط الذي نراه اليوم من أبواب الخير..

إن اجتماع الأمة بكل طوائفها ودولها على إنكار هذا الشر هو من أبواب الخير.

إن نقل مشاعر الغضب ليراها الغرب على صفحات الإنترنت والصحف وشاشات التلفزة يبعث على تساؤلهم عن شخص النبي صلى الله عليه وسلم، ولماذا كل هذا الحب له.. إن ذلك من أبواب الخير..

إن إحياء سيرته صلى الله عليه وسلم واسترجاعها وإعادة دراستها وترجمتها إلى لغات العالم الحية هو من أبواب الخير.

إن إنشاء مواقع لنصرته صلى الله عليه وسلم على الإنترنت والتعريف بشخصه الكريم ودينه الكامل هو من أبواب الخير.

ولو لم يأت من ذلك الشر إلا أن يجدد كل مسلم محبته للنبي صلى الله عليه وسلم في قلبه لكفى بذلك خيراً.

و"عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير".

صورة
محمد" صلي الله عليه وسلم .. الحب الدائم "
بعد حب الله عز وجل ذلك الحب الباقي يأتى حبنا للنبي صلي الله عليه وسلم .. حبا دائما .. حبا عميقا .. واعيا .. راسخا .. ليس انفعالا وقتيا ولا تمثيلا اضطراريا لمحنة طارئة أو مفاجئة .. لأن حبنا لـ" محمد " هو الحب .. كانت هذه الوقفة وهذه السطور القليلة .. حاولنا أن نعتذر فيها لنبينا , ونقف مع أنفسنا ف " رب ضارة نافعة " .. لعلها فرصة إفاقة وساعة نهضة لنا جميعا نحن .. المسلمون !
شاركوا معنا فيها بآرائكم وعبروا عن حبكم وتذكروا دائما قوله صلى الله عليه وسلم.." وددت أني لقيت إخواني الذين آمنوا ولميروني"


7108 في صحيح الجامع


اشتقت اليك يارسول الله صلى الله عليه سلم

هزني الشوق اليك ياحبيبي يارسول الله صلى الله عليه سلم
بعد رؤيتي لك في منامي وفرحتي برؤيت وجهك العظيم ونوره اكثر من نور القمر حمدت ربي على نعمته علي وشكرته ومازال قلبي ولساني مستمر في شكره
وبدأت انتظر يوما بعد يوم ان أراك يارسول الله صلى الله عليه سلم
من كثرة شوقي اليك اتمنى زيارة قبرك , احتاج الى داك المكان الطاهر , مكان صفاء النفوس والقلوب
اشتقت اليه وقلبي يرتجف وعيناي تدمعان شوقا الى الحبيب الهادي محمد صلى الله عليه يارب لاتحرمني من زيارة قبر الحبيب محمد صلى الله عليه سلم ولاتحرم كل مسلم اومسلمة يارب

احبائي في الله اتمنى ان تحبوا أعظم رجل في التاريخ: محمد عبد الله صلى الله عليه وسلم بل واعظم رجل في الوجود لدلك خصصت هده الصفحة للتعريف بمحمد رسول الله خاتم المرسلين الصادق الامين محمد عبد الله صلى الله عليه وسلم
الى كل من يحب نبيه واكيد كلكم
الى كل من يشتاق رؤيته
الى كل من يريد ان يكون له شفيعا يوم القيامة
ال كل من يريد زيارة قبره
محمد عبد الله صلى الله عليه وسلم

شارك الموضوع

مواضيع ذات صلة

0 التعليقات:

اذا اعجبك الموضوع قم بنشره

المشاركات الشائعة

Labels

أجمل مشاهد الفيديو احداث الثورة المصريه اخبار العالم بين ايديك أخبار الفن و الفنانين اخبار مصريه وعالميه اخبار وصور دمنهور أدعمنا .. ارتبط بنا ارسال رسايل مجانيه اسرار الموبايل اشعار نزار قبانى اشهار المواقع افهم كمبيوتر اقوال مأثوره أكتب موضوعآ الاسلام والمسلمين الحرب بين تامر حسنى - عمرو دياب الربح من الانترنت العاب فلاش مسليه الفيس بوك - facebook المدونات و أصول التدوين المرأه و الطفل المواضيع والخواطر الرومانسيه برامج تجارة دمنهور تحذير تصميم المدونة تعلم الانجليزيه بدون معلم جافا سكريبت - java script جلب الزوار جوجل أدسنس AdSense جوجل ايررث - Google Earth حبة فرفشة حوادث خدع فيس بوك خدمات اصحاب المواقع خواطر رومانسيه داخل قلبى منسيه دروس فيس بوك دروس مفيده دروس وادوات بلوجر دول العالم العربى راديو واذاعات - بث مباشر رسايل موبايل 2010 سياسة الخصوصية - Privacy Policy صور اجمل بنات طرق اشهار المواقع عالم الابراج عجائب وغرائب فيديوهات مختاره قرآن كريم - المصحف الإلكتروني قصص قصيره ومعبره قصص و مواقف كاركتيرات كل مواضيع المدونة ماسنجر مباشر من ميدان التحرير محمد الشبكشى محول العمله - Currency Converter محول كود ادسنس مشاكل وحها معرض الصور معلومات عامة مواضيع مختلفه تجنن نفحات اسلاميه نكت مصريه يبقى انت اكيد فى مصر Facebook-pages Firefox Add-ons

تابعنى

قائمة المتابعين

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

زوار المدونة

back to top